[ وَ كـأنُّ غيمةُ سودآءَ قدُ غلفُتَ ـأجوآئيَ فُ ـأصْبَحتُ لـآٍ تٌمطرُ إلـآٍ
{ سَوآإداَ ـأمقـَتُهٍ .. !
بآتتُ ـأفرآحيَ فيُ حآلتٍ غيبوبهٌ ، وَ وُ وُ وٍ
[ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!
لعلهآٍ ، قدَ لـآٍ تستيقظَ منهـآٍ .. وَ ـأخشىَ أنَ تٌفـآرقَ ـآلحيـآهٍ فَ يٌغلقٍ
مٍلفيَّ بُ ـآلشمع‘ الـرمآإديَ .. !
يٌغلفنيَ ـألفَ جرحٌ وَ تٌحبسً فيً صدريُ خمسوًوٍوٍوُنَ { تنهيدهَ .. !
وَ ـآلحآصلٍ = ~ .. فنـآءَ روُوًوٍوُوحيَ ؛!
:
♦ ـأصبَحتُ لـآٍ أشتهيَ إلآٍ ؛ حزنـآٍ
وَ ـأتنفسَ حُزنـآٍ .. وَ أختنقُ حُزنـآٍ .. وً ـأتٌبعثرَ حٌزنـآٍ ,,
وً إلىُ الـآنَ ـأبقىَ عآجزهَ عنٍ لملمهً مآ بٌعثرـرَ .. وَ ـأبقىَ عآجزهُ عنَ
مفآرقهَ { قوقعهٍ ـأحزآنيَ .!
وَ [ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!
متىَ سيجوٌد ليَ نهآ‘ريَ بُ شيءُ منَ ـآلعطآءَ .. ؛
وَ متىً سُ تبتسمٍ ليَ خيبهٍ ـأمليّ .. ؛
وَ متىُ سَ تصفحَ عنيَّ تلكَ ـآلجروحَ .. ؛
:
♦ حآلهٍ صمتَ مخيف ً، ظلآإآآآآآآآمَ حآلكٍ قدٍ أحآطٍ المكآإنَ ‘ َ
لمـآٍ أٌخرٌستَ ـالأنفآسً فجـأهً !
هآ هيُ ـأجرآسً { الأسىَ } قدُ قُرعتَ وَ لكنُ لمـآآآآآ .. !
بُدآتٍ أٌرهفَ آلسمّعٍ وَ ـأختلسَ آلنظرَ .. لعليٍ ـأحيٌطَ علمآٍ بمآ يجريَ
:
♦ بدأتَ ـأطرآإفيُ ترتجفَ فَزعـٌآ وٌ هآ قدَ فقدتَ ـآلسيطرهَ عليهآٍإـإ ؛
لقدـٍ كـآآآنتٌ { ـألفـآآآآآآآآجعهَ } .. ,!
سِرْبٌ منٌ آلغربـآنَ آلسودٌ ، يَحملَ { جثمآـآنٍ فَرحيَ } لَ يُشيّعهـآٍ
وقفتَ عآجزهُ عنُ ـآلحرآكَ .. وٌ كـأنّ أطرآإفيَ قدُ شُلتّ
حينهـآإ .. !
أبتدأت حكآيتيَ معُ { ـألدمعُ } ؛
وَ أبتدأت الأوهآآآمَ تتلآطمً فيَ مٌخيلتيَ ؛
وَ بدآإت أشلـآئيً تغرـرقَ ؛
•.
وَ يبقىَ آلبحثَ مستمرُـآإ عنَ ..
.................................. { قـ,ـآإآإآتلٍ فرحيَ }
..!!!!!